ليلة الدخلة ... بداية حياة جديدة
ليلة الدخلة أول خطوة يخطوها الزوجان لحياة جديدة، فهي تؤرّخ لمرحلة مختلفة
من حياتهما، وتتطلّب وعيهما الكامل بهذه الليلة من معلومات جنسيّة علميّة،
والبعض قد يكون لديه خوف مطلق من هذه الليلة نتيجة معلومات مهوّلة ومبالغ
بها يسمعها من بعض الأشخاص، وهنا نود أن نقول إنّها لو كانت صعبة ومخيفة ما
استطاع الكثيرون خوضها، ولكنّها ليلة تحكمها الغريزة مع الكثير من العاطفة
والقليل من العقل، ولكن لا يخلو الأمر من بعض الرهبة باعتبارها أمرًا
مجهولًا ومبهمًا خاصّة لمن لم يسبق له الزواج من الجنسين، وهو ما يُمحى
بتلقّي المعلومات الصحيحة حول هذه الليلة من مصادرها العلميّة المنطقيّة
وهو ما سنحاول توضيحه في هذا المقال.
تقع المسؤوليّة الكبرى في هذه الليلة على الرجل، فهو المسيطر والمتحكّم
بها، ولا بد له من معرفة بعض الأمور المتعلّقة بهذه الليلة على العديد من
الأصعدة من أهمّها ما يلي:
أول ما يجب أن يعرفه الزوج هو أن هناك أنواعًا عديدة من غشاء البكارة،
وأنّ عدم نزول دم في المرّة الأولى من الجماع لا يعني عدم عذريّة زوجته، بل
هي تعني وبكل بساطة أن نوع غشائها مطاطي، بمعنى أنّه يحتاج أكثر من محاولة
لفضّه.
ليس من الضروري فضّ غشاء البكارة في الليلة الأولى وما يرافقها من رهبة
سواء من قبل الزوجة ما يجعل الجماع صعبًا وقد يؤدّي إلى نزيف، أو من قبل
الزوج الذي يراوده شك في أدائه الجنسي خاصّة إن كانت سابقته الأولى في
الزواج، وهي من الأمور التي يتفّق عليها الزوجان قبل الإقدام على هذه
الليلة، وذلك حتى يعتادا على بعضهما ويُكسر حاجز الخوف أو الخجل بينهما.
أفضل وضعيّة للجماع في اللقاء الأول هو الوضعيّة الكلاسيكيّة، التي
تكون فيها المرأة مستلقية على ظهرها ويكون الرجل فوقها، فهي من الوضعيّات
التي تجعل الرجل مسيطرًا.
الفشل في فضّ بكارة الزوجة في أول ليلة لا يعني أنّ الزوج يعاني من عجز
جنسي، بل هي من الأمور الطبيعيّة التي يجب أن يأخذها كلاهما بعين
الاعتبار، وبأنّها أمر عارض ولا داعي لتحميله أكبر من حجمه.
قبل فض غشاء البكارة يجب على الزوج أن يشبع زوجته بالمداعبة
الرومانسيّة التي تثيره وتثيرها في الوقت نفسه، ولكنّها لصاحلها بالدرجة
الأكبر، حيث تساعد المداعبة على زيادة إفرازات المهبل ودخول المرأة في عالم
من الرغبة في متابعة ممارسة الجنس، وهو ما يزيل من توتّرها ويساعد على
استرخاء عضلات الحوض والمهبل ويخفّف من ألم فض غشاء البكارة.
كميّة نزول الدم الناتجة عن فض غشاء البكارة تختلف من فتاة إلى أخرى
وهو ما يحدّده نوع الغشاء، وهذا يجب أن يضعه الزوج بالحسبان، فقد تكون
كميّة الدماء بسيطة، وقد ينزل الدم في اليوم التالي مع الإفرازات المهبليّة
وهو ما يجب أن تنتبه له الزوجة، وقد تكون كميّة الدم كثيرة ولكنّها لا تصل
إلى درجة النزيف، وقد لا ينزل دم من أول مرّة كما أسلفنا في نقطة سابقة
لأنّ الغشاء مطاطي.
تجنّب العنف من قبل الزوج في فض غشاء البكارة، نتيجة تمنّع الزوجة،
الأمر الذي قد ينتج عنه تهتّك في أنسجة المهبل وحدوث نزيف شديد قد يستدعي
تدخّلًا جراحيًا باستخدام الغرز لإيقافه، وهنا إن حدث مثل هذا الأمر يجب
الامتناع عن الجماع لمدّة أسبوعين، إلى جانب أنّ العنف بالممارسة يجعل
الزوجة تكره ممارسة الجنس مع زوجها لما ينطوي عليه الأمر من ألم وعدم
استمتاع وهو ما يدفعها للتهرّب من إقامة علاقة جنسيّة مع زوجها.
تجنّب بعض العادات والتقاليد المتّبعة عند بعض الشعوب، كفضّ غشاء
البكارة بواسطة الإصبع، الأمر الذي يؤثّر على نفسيّة الزوجة لما بعد اللية
الأولى.
تجنّب تناول المنشّطات الجنسيّة أو المواد المخدّرة لما قد يكون له من
ليلة الدخلة أول خطوة يخطوها الزوجان لحياة جديدة، فهي تؤرّخ لمرحلة مختلفة
من حياتهما، وتتطلّب وعيهما الكامل بهذه الليلة من معلومات جنسيّة علميّة،
والبعض قد يكون لديه خوف مطلق من هذه الليلة نتيجة معلومات مهوّلة ومبالغ
بها يسمعها من بعض الأشخاص، وهنا نود أن نقول إنّها لو كانت صعبة ومخيفة ما
استطاع الكثيرون خوضها، ولكنّها ليلة تحكمها الغريزة مع الكثير من العاطفة
والقليل من العقل، ولكن لا يخلو الأمر من بعض الرهبة باعتبارها أمرًا
مجهولًا ومبهمًا خاصّة لمن لم يسبق له الزواج من الجنسين، وهو ما يُمحى
بتلقّي المعلومات الصحيحة حول هذه الليلة من مصادرها العلميّة المنطقيّة
وهو ما سنحاول توضيحه في هذا المقال.
ما يجب أن تعرفه عن ليلة الدخلة
تقع المسؤوليّة الكبرى في هذه الليلة على الرجل، فهو المسيطر والمتحكّم
بها، ولا بد له من معرفة بعض الأمور المتعلّقة بهذه الليلة على العديد من
الأصعدة من أهمّها ما يلي:
أول ما يجب أن يعرفه الزوج هو أن هناك أنواعًا عديدة من غشاء البكارة،
وأنّ عدم نزول دم في المرّة الأولى من الجماع لا يعني عدم عذريّة زوجته، بل
هي تعني وبكل بساطة أن نوع غشائها مطاطي، بمعنى أنّه يحتاج أكثر من محاولة
لفضّه.
ليس من الضروري فضّ غشاء البكارة في الليلة الأولى وما يرافقها من رهبة
سواء من قبل الزوجة ما يجعل الجماع صعبًا وقد يؤدّي إلى نزيف، أو من قبل
الزوج الذي يراوده شك في أدائه الجنسي خاصّة إن كانت سابقته الأولى في
الزواج، وهي من الأمور التي يتفّق عليها الزوجان قبل الإقدام على هذه
الليلة، وذلك حتى يعتادا على بعضهما ويُكسر حاجز الخوف أو الخجل بينهما.
أفضل وضعيّة للجماع في اللقاء الأول هو الوضعيّة الكلاسيكيّة، التي
تكون فيها المرأة مستلقية على ظهرها ويكون الرجل فوقها، فهي من الوضعيّات
التي تجعل الرجل مسيطرًا.
الفشل في فضّ بكارة الزوجة في أول ليلة لا يعني أنّ الزوج يعاني من عجز
جنسي، بل هي من الأمور الطبيعيّة التي يجب أن يأخذها كلاهما بعين
الاعتبار، وبأنّها أمر عارض ولا داعي لتحميله أكبر من حجمه.
قبل فض غشاء البكارة يجب على الزوج أن يشبع زوجته بالمداعبة
الرومانسيّة التي تثيره وتثيرها في الوقت نفسه، ولكنّها لصاحلها بالدرجة
الأكبر، حيث تساعد المداعبة على زيادة إفرازات المهبل ودخول المرأة في عالم
من الرغبة في متابعة ممارسة الجنس، وهو ما يزيل من توتّرها ويساعد على
استرخاء عضلات الحوض والمهبل ويخفّف من ألم فض غشاء البكارة.
كميّة نزول الدم الناتجة عن فض غشاء البكارة تختلف من فتاة إلى أخرى
وهو ما يحدّده نوع الغشاء، وهذا يجب أن يضعه الزوج بالحسبان، فقد تكون
كميّة الدماء بسيطة، وقد ينزل الدم في اليوم التالي مع الإفرازات المهبليّة
وهو ما يجب أن تنتبه له الزوجة، وقد تكون كميّة الدم كثيرة ولكنّها لا تصل
إلى درجة النزيف، وقد لا ينزل دم من أول مرّة كما أسلفنا في نقطة سابقة
لأنّ الغشاء مطاطي.
تجنّب العنف من قبل الزوج في فض غشاء البكارة، نتيجة تمنّع الزوجة،
الأمر الذي قد ينتج عنه تهتّك في أنسجة المهبل وحدوث نزيف شديد قد يستدعي
تدخّلًا جراحيًا باستخدام الغرز لإيقافه، وهنا إن حدث مثل هذا الأمر يجب
الامتناع عن الجماع لمدّة أسبوعين، إلى جانب أنّ العنف بالممارسة يجعل
الزوجة تكره ممارسة الجنس مع زوجها لما ينطوي عليه الأمر من ألم وعدم
استمتاع وهو ما يدفعها للتهرّب من إقامة علاقة جنسيّة مع زوجها.
تجنّب بعض العادات والتقاليد المتّبعة عند بعض الشعوب، كفضّ غشاء
البكارة بواسطة الإصبع، الأمر الذي يؤثّر على نفسيّة الزوجة لما بعد اللية
الأولى.
تجنّب تناول المنشّطات الجنسيّة أو المواد المخدّرة لما قد يكون له من
