الأعضاء التناسلية الأنثوية الخارجية
1. البظر Clitoris :...ويشه القضيب في تركيبه ولكنه اصغر بكثير ويلعب في التهيج والإشباع الجنسي ويقع في مقدمة الأعضاء التناسلية الخارجية بين الشفرين الكبيرين والصغيرين .
2. الشفاه labia أو الشفرين :
وهما ثنيتان على كل جانب من جانبي الفرج ، الخارجية الكبيرة مغطاة بالجلد ومملوءة بالنسيج الدهني وسطحها الخارجي عليه شعر وغدد جلدية أما الداخلية الصغيرة فمغطاة بطبقة مخاطية تحتها نسيج ضام غني بالأوعية الدموية وبها العديد من الغدد الدهنية ولكن لا يوجد شعر عليها .
3. غشاء البكارة :.....
هو غشاء رقيق يقع على فوهة وله أشكال عديدة وعادة يكون مثقوبا من المنتصف لكي تجد إفرازات المهبل والدم الشهري منفذا لها,ويختلف هذا الغشاء من فتاة إلى أخرى ولا يوجد غشاءان متشابهان تمام الشبه وهي كالآتي:
ب.الغشاء الهلالي حيث تكون فوهته على شكل هلال
ج.الغشاء العمودي وتأخذ فوهته شكل شق عمودي
د.الغشاء الجسري وفيه فتحتان واسعتان منفصلتان انفصالا تاما أي جزئيا
هـ.الغشاء الغربالي وفيه ثقوب متعددة يفصل بينها لسينات ضيقة جدا
و.الغشاء عديم الفوهة وهو غشاء يسد المهبل بشكل تام ويؤدي إلى احتباس الحيض فيه وفي الرحم وتحتاج هذه الحالة إلى تدخل جراحي..
وهناك أشكال أخرى كثيرة,وايضا هناك من لا يملك هذا الغشاء ((بتاتا))
4. فتحة المهبل vagina :....هو العضو النسوي الخاص بالجماع وهو عبارة عن قناة عضلية وردي اللون سميك يصل بين الرحم وفتحة الفرج من الخارج وهو تجويف وهمي سهل التمدد حيث بإمكانه استيعاب عضة الرجل مهما كان حجمه وايضا استيعاب رأس الطفل حين الولادة رأس الطفل حين الولادة.
ويكون المهبل عادة رطبا بسبب افراز مادة معينة فيه حيث تفرزحامضا كفيلا بالقضاء على الميكروباتخاصة أثناء الحمل وإذغ نقصت هذه الحموضة سيكون سهلا على الجراثيم أن تنمو بسرعة مما يسبب الإفرازات الكريهة ذات اللون الأصفر,ولا يقتصر المهبل على الإفراز فقط وإنما تمتص المواد الحيوية التي يلقيها الرجل أثناء المقارنة الجنسية فينعشها..
5. غدتا بارثولين :....
وهما توجدان على جانبي وخلف فوهة المهبل بحيث تفتح على مدخل الفرج عند غشاء البكارة ,وهي تفرز مادة مخاطية عديمة اللون ولها رائحة خاصة وتقوم بتسهيل عملية الجماع لأنها مادة مزلقة..ويكون حجم الغدة صغير ثم يزداد في فترة البلوغ وخلال فترة الإخصاب ثم تعود وتضمر بعد سن اليأس.
الأعضاء الأنثوية التناسلية الداخلية:...
1. قناة المهبل Vagina :
وهي أنبوبة مخاطية عضلية تتأثر بطانة المهبل بالهرمونات الأنثوية ، فيزداد سمكها بتأثر الاستروجين وتظهر الخلايا السطحية أكثر استعداداً للصبغات الحمضية وكأنها تستعد للتقرن ويبلغ هذا التغير مداه عند التبويض .
تتأثر بطانة المهبل بالهرمونات الأنثوية ، فيزداد سمكها بتأثر الاستروجين وتظهر الخلايا السطحية أكثر استعداداً للصبغات الحمضية وكأنها تستعد للتقرن ويبلغ هذا التغير مداه عند التبويض .
وتسقط الخلايا السطحية من بطانة المهبل في تجويفه ويمكن عمل مسحة لمكونات المهبل ( مسحة مهبلية Vaginal smear ) ومن طبيعة ونوعية الخلايا الموجودة في المسحة يمكن معرفة الكثير عن أحوال الأعضاء التناسلية الداخلية ونشاطها .
2. عنق الرحم Cervix :
هو الجزء الأخير من الرحم ، وهو أنبوبي الشكل ويكون تجويفه ضيقاً ويفتح في المهبل ويوجد في الطبقة الخاصة غدد مخاطية متفرعة وعادة ما تكون قناة (تجويف) عنق الرحم مملوءة بالمخاط الذي تفرزه غدد معينة في العنق , وتحوي هذه الإفرازات على مادة غنية بالهلام والبروتينات المخاطية ومتعددة السكريات المخاطية وسكر الفركتوز حيث تقوم بتغذية الحيوانات المنوية أثناء مرورها في عنق الرحم حيث يتجاوز الحيوان القناة الموجودة في العنق عبر سدادة تعرف باسم سدادة كرستلر ثم تسبح إلى تجويف الرحم وذلك في فترة الإخصاب لأنها دبقة فتساعد على التصاق الحيوانات بها في هذه الفترة ولكن بعد انتهاء فترة التبويض أو الإخصاب فلا تسمح هذه السدادة بالمرور وتتغير طبيعته وكثافة قوامه في المراحل المختلفة للمبيض والرحم فيكون سائلاً في فترة التبويض وكثيفاً جداً في فترة الحمل .
وتكون الطبقة الوسطى لجدار عنق الرحم من ألياف بيض قوية تتخللها حزم من الألياف العضلية الملساء وتستجيب هذه الطبقة لتأثير هرمون الاسترخاء الذي يفرز من الجسم الأصفر ومن المشيمة فتصبح قابلة للتمدد لتسهل مرور الجنين أثناء الولادة .
3. الرحم Uterus:
هو عضو كمثرى الشكل ، مسطح من الإمام إلى الخلف ، قاعدته إلى أعلى حيث تفتح على جانبيها قناتا الرحم ، أما قمته فإلى الأسفل وتبرز في المهبل حيث تفتح فيه . ويكون الرحم في الإنسان قبل الحمل صغيراً ، فطوله حوالي 7 سم وعرضه 5 سم وسمكه 2سم ، إلا أن جداره قابل للتمدد حيث يصبح بالضخامة التي تكفي لاحتواء جنين كامل النمو وما يصاحبه من أنسجة وسوائل .
ويتكون جدار الرحم من ثلاث طبقات هي من الخارج إلى الداخل .
وهو عضو عضلي سائبا في وسط جوف الحوض المرأة معلقا بواسطة عدة أربطة منحنيا إلى الأمام قليلا ومع الحمل تتمدد هذه الأربطة.
3. القناتان الرحميتان Uterine tubes :وتسميان أيضا بقناتا فالوب Fallopian tubes أو قناتا البيض ، وطولها في الإنسان حوالي 12 سم تبد بجوار المبيض وتنتهي في الرحم وتنفتح النهاية الأخرى في التجويف البطني أمام المبيض تعرف بالفوهة والدور الذي يلعبه هذا الأنبوب هو تغذية ونقل البويضة والنطفة واتحادهما لإنتاج البويضة الملقحة,ومن المعروف أن التلقيح يتم في الثلث البعيد من الرحم والقريب من المبيض ولا يتم في الرحم ثم تتحرك البويضة الملقحة إلى الرحم في غصون 3-4 أيام حيث تنغرس في الرحم.
المبيض Ovary :
المبيض في الإنسان جسم مسطح بيضاوي طوله حوالي 4 سم وعرضه حوالي 2 سم وسمكه 1 سم يقع في تجويف البطن قريباً من الرحم ويرتبط به عن طريق رباط المبيض.
ويتكون المبيض من القشرة Cortex واللب Medulla وهما طبقتان غير متميزتين تماماً عن بعضهما .
ولا يوجد في المبيض – قبل النضج الجنسي – سوى حويصلات غير ناضجة ، وبمجرد بلوغ النضج الجنسي تبدأ الحويصلات المبيضية الناضجة في الظهور ، ذلك علاوة على ظهور الجسم الأصفر .
التبويض Ovulation :
وهي عملية انطلاق البيضة من المبيض . تحدث هذه العملية عادة في اليوم الرابع عشر من بدء الدورة الشهرية ، وبعبارة أخرى قبل بدء الدورة الشهرية القادمة بأسبوعين . وفي هذه العملية يزيد نمو الحويصلة فجأة تحت تأثير هرموني,) FSHالهرمون المحفز للحويصلات المبيضية) , LH (هرمون اللوتنة المنشط للهرمون المحفز للحويصلات المبيضية)
وتسبب الحويصلة الناضجة انتفاخاً على سطح المبيض . وسرعان ما تظهر على الانتفاخ بقوة صغيرة بيضاوية الشكل stigma . وعندما تحدث عملية التبويض يتمزق سطح المبيض عن هذه البقعة ، وتطرد البيضة ( خلية البيضة الثانوية ) من الحويصلة ومن المبيض مع قليل من سائل الحويصلة ويحيط بالبيضة المحررة طبقة شفافة وطبقة أو أكثر للخلايا الحويصلة تسمى الطبقة التاجية الشعاعية .
أعراض الإباضة:...1- يترافق زمن الإباضة عند بعض النساء بنزول القليل من الدم أو بسائل وردي اللون لا يدوم أكثر من ساعات معدودة.
2- أكثر النساء يصبن بالسيلان الأبيض المؤقت وهو إفراز طبيعي يظهلر نتيجة لتأثير الهرمونات الجنسية وإنه علامة جلية على نضج البويضة وانفجارها واستعداد المرأة للحمل.
3- يحدث انتفاخ وألم مبيضي في الجهة المنطلقة منها البويضة وتستطيع المرأة تحديد ذلك.
4- ترتفع حرارة المرأة عقب انفجار المبيض.
5- في أغلب الأوقات تشعر المرأة براحة نفسية وسعادة وهدوء في منتصف الدورة .
6- بعض النساء يشعرن بتوعكات صحيه خفيفة.
دورة المبيض :
يحتوي مبيضا الطفلة حديثة الولادة على حويصلات غير ناضجة تسمى الحويصلات الأولية تحتوي كل منها على بويضة غير ناضجة .
وهناك ما يقرب من المليونين من هذه الحويصلات في بيضي الطفلة حديثة الولادة . وعندما تصل الطفلة إلى طور البلوغ فإن عدد هذه الحويصلات يكون قد انخفض إلى 300.000 وتنضج هذه الحويصلات الأولية بمعدل واحدة كل شهر تقريباً (28) يوم ويطلق على الحويصلات الناضجة اسم حويصلات جراف Graafian Folicles . ويحتوي كل منها على بويضة واحدة ناضجة .
وعادة لا يصل إلى مرحلة النضوج إلا واحدة من كل ألف حويصلة ، بينما تضطر باقي الحويصلات الأولية وتختفى ، ويطلق عليها اسم الحويصلات الضامره. وتصل الفتاة إلى طور البلوغ – في المتوسط – في الثانية عشرة من عمرها ، وخلال الثلاثين أو الأربعين سنة بعد البلوغ تنضج بويضة واحدة كل شهر وتقذف من المبيض . وعندما تصل المرأة إلى منتصف الأربعينات أو أوائل الخمسينات 0 وهي السن المعروفة بسن اليأس menopause تتوقف عملية تحرير البويضات الناضجة من المبيض . وهذا يعني أن حوالي 400 حويصلة فقد تنضج وتعطي بويضاتً ناضجة خلال الفترة بين البلوغ وسن اليأس وهي فترة نشاط المبيضين .
وهكذا يتبين لنا أن المبيض لا يسرف في إنتاج البيض إسراف الخصية في إنتاج الحيوانات المنوية . فالبويضات التي تنتجها المرأة تعد بالآلف وليس بالملايين كما في حالة الحيوانات المنوية ، وما ينضج من هذه البويضات ويغادر المبيض يعد بالمئات فقط . ومن هذه المئات لا يخصب بالطبع إلا عدد قليل كما يتضح لنا أيضا أن من أهم ما يتميز به إنتاج البيض في الأنثى انه ظاهرة دورية cyclic . فبينما يمكن للرجل إنتاج الحيوانات المنوية الناضجة والمستعدة للإخصاب في أي وقت يشاء ، فإن المرأة لا يتحدد من مبيضها إلا بيضة واحدة كل شهر تقريباً . ويصاحب التحرير عدة تغيرات يطلق عليها مجتمعه اسم الدورة الشهرية (الطمث ) menstrual cyle وذلك لأنها تحدث مرة كل شهر تقريباً.
تنفجر الحويصلة الناضجة وتقذف بالبويضة الناضجة في التجويف البطني في اليوم الرابع عشر من بداية الدورة الشهرية ويطلق على عملية تحرير البويضة من المبيض اسم التبويض ovulation . تلتقط هذه البويضة بواسطة النهاية العميقة لأنبوب فالوب ( قناة المبيض ) وتنطلق البويضة في الأنبوب باتجاه الرحم وتطرح إلى الخارج خلال المهبل – إذا لم يحصل إخصاب – مع قليل من الدم ..
وبعد عملية التبويض مباشرة تمتلئ الحويصلة التي انفجرت بالدم وتكون ما يسمى بالجسم النزيفي..الذي سرعان ما يتحول إلى جسم اصفر نتيجة تحول خلاياه إلى خلايا صفراء غنية باليبيدات وتعزز هذه الخلايا هرمون البروجسترون . والاستروجينات . فإذا حدث أخصاب يبقى هذا الجسم الأصفر نشطاً ، وتنقطع الدورة الشهرية بعد ذلك فلا تحدث طيلة فترة الحمل ولا تبدأ من جديد إلا بعد الولادة . أما إذا لم يحدث إخصاب فإن الجسم الأصفر يبدأ في الضمور والاضمحلال في اليوم الرابع والعشرين من الدورة ( أي قبل بدء الدورة الجديدة بأربعة أيام ) ويحل محله نسيج ليفي يطلق عليه اسم الجسم الأبيض corpus albicans .
موضوعات ذات صلة
**********************
***********************
***********************
***********************
************************
************************
************************
************************
في شي محرج و متعبني مرررة ...
ردحذفبعد الولادة تغير الشعور اثنا العلاقة الزوجية الحميمة .. و اشعر ان زوجي متضايق لانه يقول على طول انني لااشعر .. لم اشعر بشي
و كل ما يقول هذهالكلمات اتضايق و يبدو على وجهي الضيق ... و انا محرجة جدا جدا من عمل عملية تجميلية .. خصوصا انني لا احب العلاقة لهذا السبب ..
فهل هناك دوا يساعدني .....
لا يوجد سبب للحرج
ردحذفهذا امر طبيعي لكن ياخذ وقت حتي يعود حجم العضو الخاس بالمراة الي حجمة الطبعي لابد من تحمل بعض الوقت لكن اذا كان هناك قطع في الفتحة الخاصه بالولادة فمن المممكن ان تحتاج الي تجميل بعد رغبة الطرفين وممكن الاستغناء عنها هذا ما تحددة الطبيبة بعد الكشف